Little Known Facts About التغطية الإعلامية.
Little Known Facts About التغطية الإعلامية.
Blog Article
بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحديد موظفين مختصين في التسويق المباشر للحضور إلى الفعالية والتواصل مع الحضور وتوفير المعلومات حول منتجاتك وخدماتك وإجابة أسئلتهم وتقديم العروض والخصومات الخاصة لتحفيزهم على الشراء.
أما بالنسبة للمواضيع الأخرى فيسمح بمناقشة وانتقادها بدرجات متفاوتة تحددها طبيعة الطرح و المرحلة التاريخية.
وقد تبنته نقابات واتحادات الصحفيين حول العالم باختلافات خلفياتها الثقافية والفكرية والقانونية.
وقد اخترنا مجال الجهة أو الجهية لمقاربة عينة من الخطاب الإعلامي في صحف غربية اهتمت بتغطية الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة.
الفقد والدمار والإصرار على الاستمرار, كيف غطت مؤسسات صحافية عربية الحرب على غزة
لكن بعض الهيئات الأخرى تفتقد إلى هذه الخدمة مثل الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان.
كشفت عملية التحقق من الصور والفيديوهات زيف رواية الاحتلال الإسرائيلي الذي حاول أن يسوق للعالم أن حركة حماس أعدمت وذبحت أطفالا وأسرى.
دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة
كيف ينتهك الاحتلال قواعد القانون الدولي؟ وهل ترتقي هذه الانتهاكات إلى مرتبة "جريمة حرب"؟
في السابق كان من السهل على الاحتلال الإسرائيلي "اختطاف الرواية الأولى" وتصديرها إلى وسائل الإعلام العالمية المنحازة، لكن حرب غزة بينت أهمية عمل مدققي المعلومات الذين كشفوا زيف سردية قتل الأطفال وذبح المدنيين.
– حاول أن تتحدث إلى الكفيل وأن تحصل على وجهة نظره في القصة.
إذ ما تعلّمناه في صناعة المحتوى المصوّر ضرورة تحاشي إبراز عملية (المونتاج)... وحسب رأيي، فإن المنّصات والمواقع الإلكترونية ولّدت أسلوب عمل صحافياً مختلفاً. صحيح أنني لا أستطيع أن أسميه أسلوباً خاطئاً، لكونه منتشراً بشكل كبير، لكنّ هناك لغة إعلامية مختلفة استحدثت على الساحة اليوم... التغطية الإعلامية وهي لا تشبه بتاتاً ما درسناه في مدرسة الإعلام التقليدي».
كما يُجرِّد هذا الخطاب حماس من البعد الإنساني بسبب ما يُسمِّيها "الأعمال الإرهابية" التي قامت بها، وفي المقابل يُشَرْعِن للجيش الإسرائيلي "حق الدفاع عن نفسه". وهذا ما يُغيِّب -كما ذكر آنفًا- البعد السياقي للصراع وجذوره وأسبابه؛ إذ تتجاهل التغطية الإخبارية جوهر المشكلة التي تتمثَّل في الاحتلال ورغبة الذات الفلسطينية في مقاومته ودحره عن أرضها.
بعكس أوغستينا، يقول الطالب محمد العلي: «لم أفكر يوماً بالشهرة، ولا تشكل هدفاً عندي.